شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

“بؤرة” التحرير تتنفس مرحا إلى حين: مرسي أول رئيس منتخب لمصر بعد ثورة الضباط الأحرار

محمد مرسي رئيس مصر وفق إعلان رئاسة لجنة الاننتخابات الرئاسية

أعلن رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية المستشار، فاروق سلطان، قبل قليل، فوز رئيس حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي رئيسا لمصر في جولة الإعادة على منافسه الفريق أحمد شفيق الذي كان رئيسا لآخر حكومات الرئيس المخلوع حسني مبارك.

وجاء الإعلان عن فوز مرسي رسميا وسط حالة من الترقب والتوتر في البلاد برمتها على خلفية التأخر في إعلان نتائج جولة الإعادة التي جرت يومي 16 و17 يونيو الجاري. و”شكل ميدان التحرير وسط القاهرة بؤرة لتور واضح بين مؤيدي محمد مرسي ومناصري أحمد شفيق، وأكثر من دلك شكل الميدان بؤرة مواجهة بين المعتصمين فيه من جهة وبين المجلس العسكري من جهة أخرى”.

ويتوقع أن يتسلم مرسي مقاليد رئاسة البلاد في نهاية الشهر الجاري متسلما السلطة من المجلس العسكري التي ظل ماسكا بسدة الحكم منذ تنحي الرئيس مبارك في 11 فبراير/شباط 2001 تحت ضغط الثورة التي اندلعت في 25 يناير/كانون الثاني من العام نفسه.

وبذلك يخلف مرسي الرئيس المخلوع حسني مبارك ليكون أول رئيس مدني للبلاد منذ الإطاحة بالنظام الملكي في ثورة 23 يوليو/تموز 1952 إذ تَعاقب منذ ذلك التاريخ على قيادة البلاد رؤساء منحدرون من المؤسسة العسكرية وهو محمد نجيب وجمال عبد الناصر وأنور السادات وحسني مبارك.

وقبل وقت قصير من الإعلان النهائي عن نتائج جولة الإعادة كانت الجزيرة نت علمت من مصدر قريب من لجنة الانتخابات الرئاسية أنها نظرت بجدية في كل الطعون التي قدمت إليها حتى تلك التي قيل إن شفيق قدمها بشكل مخالف للوائح وانتهت إلى إبطال عدد من الصناديق للتشكك فيها لكن هذا لم يجعل الفارق يختلف كثيرا عن ما أعلنته حملة مرسي ووسائل الإعلام.

من جهة أخرى علمت الجزيرة نت أن قرار لجنة الانتخابات بفوز مرسي جاء بعد خلاف كبير داخل أعضاء اللجنة حيث كان ثلاثة منهم يؤيدون إلغاء مزيد من النتائج بما يصب في صالح شفيق أو على الأقل يريدون إعادة الانتخابات في بعض اللجان المطعون فيها.

وحسب المصدر فإن عضوين آخرين باللجنة -حصلا مؤخرا على ثقة القضاة لتولي مناصب عليا- أصرا على تطبيق القانون بشأن طعون شفيق التي كانت معظمها إما واهية أو مخالفة للإجراءات الواجب اتباعها في تقديم الطعون سواء من حيث الوقت أو الجهة التي يتم الطعن أمامها.

كما أشار المصدر إلى أن اللجنة تعرضت لضغوط في اتجاه معين، وبدا أن داخلها أغلبية من ثلاثة أعضاء تؤيد هذا الاتجاه، لكن المخاوف من عدم قبول العضوين الآخرين لهذا الضغط وعدم سكوتهما حال الاستجابة له، كان له أثر حاسم.

وكانت الجزيرة نت علمت أمس أن جهات سيادية عليا حذرت المجلس العسكري من تدهور شديد للأوضاع في مصر إذا جرى إعلان فوز شفيق بخلاف ما أشارت إليه النتائج.

أكورا بريس وموقع “الجزيرة.نت”

Read Previous

نبيل بنعبد الله وحرمه في مهرجان كناوة: رييلي نايس آند كووووووووووووول

Read Next

بالفيديو: ثلاثة أيام من أطباق موسيقى “كناوة” ووجبات السمك المشوي