شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

جمعية بريطانية تعتزم إقامة ألعاب أولمبية للعراة!

أعلنت جمعية “برودلاندز” في مقاطعة “نورفولك” شرق انكلترا والتي تضم محبي الطبيعة والتعري عن إقامة ألعاب أولمبية صيفية للعراة في الفترة ما بين 8 و12 أغسطس/آب.

ومن المحتمل أن يشارك في الأولمبياد للعراة أعضاء الجمعية وممثلون عن نوادي العراة الانكليزية الأخرى أيضا. ومن المتوقع أن ينضم الى المشاركين ضيوف وصلوا من بلدان أخرى لمشاهدة منافسات أولمبياد XXX في لندن.

وأطلق على الألعاب الأولمبية للعراة “Young British Naturists Olympic Event”، على الرغم من أن غالبية المشتركين في نادي “برودلاندز” أشخاص في منتصف العمر.

ووعد منظمو الفعالية المشاركين بمنحهم انطباعات رائعة وذكريات لا تنسى، مع الإشارة إلى أن كل شخص يمكن أن يشارك في الاولمبياد بصرف النظر عن مستوى تأهيله البدني.

وظهرت فكرة إقامة “الألعاب الأولمبية للعراة” قبيل الحرب العالمية الثانية في أوروبا، حيث جرت أولى في عام 1939 في سويسرا التي كانت تعتبر آنذاك مركزا للعراة الأوروبيين. و في استراليا أقيمت مثل هذه الألعاب أكثر من مرة.

Read Previous

محكمة بريطانية تغرّم بقالاً أكثر من 100 ألف جنيه استرليني بسبب عنبة

Read Next

فيديو: حسن الفد يمزج بين “الخيط الأبيض” لنسيمة الحر و”عفا الله عما سلف” لابن كيران