شريط الأخبار :

برقية تعزية ومواساة من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم الإعلامي محمد حسن الوالي (علي حسن)

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

هكذا يقوم الجيش المغربي بتوسيع “الحزام الدفاعي” في الصحراء المغربية

اكورا بريس – وكالات

كشفت مجلة “جون أفريك” الأسبوعية الفرنسية، فى مقال لها تحت عنوان: “كيف تكسب الرباط مواقع على الأرض في الصحراء” ، أن القوات الملكية المغربية وسعت تواجدها الميداني على أطراف الصحراء المغربية، حيث تمكنت فى الآونة الأخيرة من توسيع “الحزام الدفاعي” ليصل إلى أجزاء مهمة من خطوط حدود الجارتين موريتانيا والجزائر .

وحسب تقرير الصحيفة الفرنسية واسعة الإنتشار فى إفريقيا، ينفذ الجيش المغربي حاليا عمليات متواصلة لإعادة بسط سيطرته على المناطق التي اعتبرتها البوليساريو “محررة”.

وبعد الكركرات في شهر نونبر الماضي ومد الحزام إلى جزء مهم من خط حدود إقليم الصحراء مع موريتانيا، وسعت القوات المسلحة الملكية المغربية مؤخرا جدارها الدفاعي بمقدار 50 كيلومترا في تويزكي بولاية أسازاغ، ويقع هذا الامتداد الجديد على بعد 3 كيلومترات من السور الجزائري ويشكل مفترق طرق بين الجدار الرملي الذي يمتد من كركرات إلى جبال وركيز، وفق التقرير.

وتابع التقرير “بالإضافة إلى إغلاق حدود المملكة، أغلقت القوات المسلحة المغربية أيضا نقطة تسلل سابقة لجبهة البوليساريو تقع في جبال وركزيز على الحدود المغربية الجزائرية، ووجهت هذه العملية التي جرت بين فبراير ومارس ضربة أخرى لعناصر البوليساريو”.

واستُخدمت ”جبال وركيز“ منذ الثمانينيات من قبل البوليساريو لتنفيذ عمليات تسلل والاقتراب من نقاط دفاع الجيش الملكي، لذلك فإن الجيش المغربي لا يكتفي بتأمين حدوده بل يذهب إلى توسيع “حزام الأمان”.

حاليا من أجل الوصول إلى هذه المنطقة يجب على عناصر البوليساريو عبور خطوط الدفاع الجزائرية، الأمر الذي لا يمكن أن يتم إلا بموافقة الجزائر.

والخطوة التالية بحسب العديد من الخبراء العسكريين هي توسيع حزام تيفاريتي إلى أمغالا، وهي مناطق تطالب بها المملكة بانتظام، بحسب التقرير.

Read Previous

السعودية تقرر فتح المسجد النبوي لصلاة التراويح في رمضان

Read Next

نائب بابا الفاتيكان يشيد بريادة الملك محمد السادس في تعزيز الحوار بين الأديان