بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك
خلال جولتنا عبر الصحف اليومية الكبرى، نقرأ مقالا بجريدة الأحداث المغربية تحت عنوان “نجاح الانتخابات يفقد حركة 20 فبراير أعصابها”، في إشارة إلى مسيرات يوم الأحد التي رفعت شعارات من قبيل “ارحل ارحل يا بنكيران”،
بقلم: د.فؤاد بوعلي دروس عديدة يمكن أن يفهمها المتلقي لانتصارات الديمقراطية المغربية والتقدم الريادي لحزب العدالة والتنمية في انتخابات 25 نونبر. فبعد أن استطاع الحزب تغيير علاقة المواطن المغربي بالعملية الانتخابية ككل من خلال فرض
تنظم جمعية خريجي جامعة الأخوين، للسنة الثانية على التوالي، دورة جديدة من حدثها البارز TEDxAUI وذلك يوم السبت 3 دجنبر 2011 بالدار البيضاء. يشار إلى أن الدورة الأولى عرفت نجاحا بفضل نوعية المتدخلين، خاصة منهم
جهاد أوفاراجي فوق سرير المستعجلات شهادة طبية خاصة بحالة أوفاراجي استنكر أعضا حركة 20 فبراير المستقلين ما تعرض له زميلهم جهاد أوفاراجي من ما وصفوه اعتدا شنيع، وقال هؤلاء إن: ” المناضل “جهاد أوفراجي” القيادي
يمكنهم أن يضربوا الجميع: وزارات، شركات متعددة الجنسيات، مواقع إلكترونية إخبارية…إنهم “المجهولون” الذين يخشاهم الجميع، والذي يمكنهم زعزعة الأنظمة المعلوماتية بجميع أرجاء العالم. لكن السؤال المطروح: ماذا يريد هؤلاء بالضبط؟ لا يفرّق “القراصنة” بين أهدافهم،
ذكرت يومية “لوموند” الفرنسية أن فوز العدالة والتنمية بالانتخابات التشريعية تاريخ سيبقى خالدا بالمغرب العربي والقارة الأوروبية، مفسرة هذا الإنجاز التاريخي بقطف الحزب ثمار عمل طويل بالمعارضة، خصوصا أن “البيجيدي” أسس لخطاب لقي تجاوبا من
في جولة عبر الصحف المغربية الصادرة اليوم الاثنين، نقرأ في “الصباح” بالبند العريض “وأخيرا الإسلاميون يصلون عتبة الحكم”، حيث خصصت هذه اليومية ثماني صفحات لدراسة نتائج الانتخابات والتحالفات الممكنة، إذ تكتب في صفحتها الثانية أن
نص التصريح الذي أدلت به هيلاري كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية بخصوص الانتخابات المغربية: “أهنئ الشعب المغربي على الاستحقاقات الناجحة للإنتخابات التشريعية التي جرت الجمعة الماضية، حيث ذهب ملايين المغاربة إلى صناديق الاقتراع للتصويت واختيار نخبة
تصوير: أـم ب بريس..مساء أمس: اضغط على الصور للتكبير
تصوير: أم ب بريس: مساء أمس الأحد بمقر العدالة والتنمية بالرباط أكد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية المغربي، أن فوز حزبه طبيعي بعد أن مرت الانتخابات في أجواء نزيهة بشهادات مغربية ودولية.
على غرار جميع الصحف الدولية، تابعت صحافة الجارة الجزائر الانتخابات التشريعية وفوز العدالة والتنمية، حيث أوردت جريدة الشروق حوارا مع سعد الدين العثماني، رئيس المجلس الوطني لحزب التنمية والعدالة، اعتبر من خلاله فوز حزبه بأنه
النتائج النهائية المفصلة لاقتراع 25 نوفمبر 2011 لانتخاب أعضاء مجلس النواب وفقا لبلاغ وزارة الداخلية: “أنهت اللجنة الوطنية للإحصاء برئاسة رئيس غرفة بمحكمة النقض وحضور ممثلين عن أغلب الأحزاب السياسية, التي تقدمت باسمها اللوائح المتبارية